ما الجديد: من الصعب جعل الروبوتات تقوم بأشياء في بيئات لم ترها من قبل. وعادةً ما يحتاج الباحثون إلى تدريبها على بيانات جديدة لكل مكان جديد تصادفه، وهو ما قد يستغرق وقتًا طويلاً ويكلف الكثير من المال. والآن، طور الباحثون سلسلة من نماذج الذكاء الاصطناعي التي تعلم الروبوتات كيفية إكمال المهام الأساسية في بيئات جديدة دون مزيد من التدريب أو الضبط الدقيق.
ما حققوه: تسمح نماذج الذكاء الاصطناعي الخمسة، والتي تسمى نماذج الروبوتات النفعية (RUMs)، للآلات بإكمال خمس مهام منفصلة: فتح الأبواب والأدراج، والتقاط المناديل والحقائب والأشياء الأسطوانية في بيئات غير مألوفة بنسبة نجاح تصل إلى 90%.
الصورة الكبيرة: ويأمل الفريق أن تساعد النتائج التي توصلوا إليها في تسريع وتسهيل تعليم الروبوتات مهارات جديدة مع مساعدتها على العمل في مجالات لم تكن معروفة من قبل. وقد يجعل هذا النهج من الأسهل والأرخص نشر الروبوتات في منازلنا في المستقبل. اقرأ القصة كاملة.
—ريانون ويليامز
موسم الإنفلونزا قادم – ومعه خطر ظهور نوع جديد تمامًا من إنفلونزا الطيور
إن شهر سبتمبر/أيلول يقترب من نهايته. فقد عاد الأطفال إلى المدارس، ونحن في النصف الشمالي من الكرة الأرضية نستمتع بالبهجة التي يجلبها لنا نهاية الصيف: انخفاض درجات الحرارة، وتساقط أوراق الأشجار، وبداية موسم الإنفلونزا حتماً.
في الولايات المتحدة، توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بتطعيم كل من تجاوز عمره ستة أشهر ضد الإنفلونزا. وفي هذا العام، بعد انتشار “انفلونزا الطيور“في حالة انتشار فيروس H5N1 في الماشية، فإن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها تحث بشكل خاص عمال مزارع الألبان على الحصول على التطعيم.
إن الهدف ليس فقط حماية هؤلاء العمال من الأنفلونزا الموسمية، بل وأيضاً حمايتنا جميعاً من عواقب أكثر تدميراً: ظهور شكل جديد من الأنفلونزا قد يؤدي إلى جائحة آخر. لم يحدث هذا بعد، ولكن من المؤسف أنه يبدو ممكناً بشكل متزايد. اقرأ القصة كاملة.